اتبع التسويق قديماً نظام الهرم التسويقي التقليدي من حيث:
بالإضافة إلى ذلك فقد أثرت التكنولوجيا بشكل كبير في المجالات التعليمية المختلفة.
تيسير الطريق أمام من يريد ممارسة السّلوكات الخاطئة كإدمان المُخدّرات؛ حيثُ تعزلهم عن النّاس وتجعلهم في حالة هروبٍ من الواقع الحقيقي، وتخلقُ لهم واقعاً افتراضياً؛ ممّا يزيد حياة الفرد تعقيداً ويوقعه في مشاكل لا حصر لها.[٢]
فمثلاً، يمكن للطلاب الآن زيارة المواقع الأثرية أو الجغرافية عبر الواقع الافتراضي كأنهم في تلك الأماكن، بينما يتيح الواقع المعزز للمتسوقين رؤية المنتجات في بيوتهم قبل اتخاذ قرار الشراء.
ما هو الذكاء الاصطناعي وما علاقته بالأساطير اليونانية القديمة؟
التقليل الرقمي: كيف يمكننا تطبيق الminimalism في التكنولوجيا؟
هذه المنصات قد غيّرت طريقة تفاعلنا مع الأصدقاء والعائلة، وأصبحنا الآن قادرين على التواصل في أي وقت ومن أي مكان.
إنّ الوعي الكامل بالفروق في التكنولوجيا بين الماضي والحاضر يمكّننا من تقدير هذا التحوّل الكبير واستغلاله لتحقيق أقصى فائدة، مع تجنّب مخاطره المحتملة.
لا يُقصد بكلمة التكنولوجيا الأدوات التي تتعلق بالحاسوب والأجهزة والهواتف فقط، بل هي جميع التطورات والأدوات والأجهزة التي أحدثت ثورة في مجالات مختلفة من الحياة، كالمجال الحيوي، والطبي، والصناعي، والأعمال، والتعليم، والاتصالات، والمعلومات، والترفيه، وحتى النقل، وتُعنى هذه التكنولوجيا في تطوير وسائل تُسهل الحياة في تلك المجالات وتزيد المهارات وتوفر فرص عمل جديدة ومختلفة.
استغلت فئة من الناس انتشار التجارة الإلكترونية وقامت بعرض سلع مزيفة ومنتجات سيئة وغير أصلية وبيعها بأسعار المنتج الأصلي.
وصولاً إلى أجهزة الهواتف الذكية والطائرات العملاقة والصواريخ وتكنولوجيا الفضاء واكتشاف الكون.
وعلى الرّغم من أن هذا التّقدم يحمل في طيّاته إمكانيّات لا حصر لها لتحسين حياتنا، إلّا أنّه يفرض أيضاً تحدّيات جديدةٍ تتطلّب منّا التّفاعل معها بذكاءٍ وحذر.
قدمت وسائل التكنولوجيا الحديثة للعناصر البشرية العديد من الاختراعات المختلفة خاصة في التخصصات العلاجية التي تعتمد على استخدام الآلات.
وفكرة التواصل عن بعد بالهولوغرام سوف تعمم قريباً ليكون هناك الكثير من مقابلات العمل مثلاً التي ستتم بها، ليصبح الأمر أكثر تفاعلية وواقعية. وسننتقل من كون هواتفنا ذكية إلى أن تصبح منازلنا ومدننا ذكية تعرّف على المزيد وقادرة على التفاعل بكفاءة مع احتياجات الناس وسباقهم على الراحة. يعني باختصار الأفضل لم نراه بعد! هذا ما أومن به.