The الواقع الافتراضي Diaries



يمكن فعل كل هذه الأمور دون الحاجة للقلق بشأن النفقات أو الهدر المالي. حيث أنه من السهل إنشاء نماذج أولية ومنتجات جديدة باستخدامه.

التعلم من خلال التجربة الافتراضية: يمكن للطلاب تحسين واختبار تصميمهم بسرعة وبتكلفة زهيدة قبل إنشاء نسخة مادية.

خلق الواقع الافتراضي تجربة مختلفة في عالم الترفيه فمن خلال تقنياته يمكن للمستخدمين أن يعيشوا مشاهد الفيلم أو أي برنامج تلفزيوني كما لو كانوا موجودين، كما يمكنهم إجراء رحلات سياحية افتراضية دون الحاجة إلى السفر.

حيث يمكن للأشخاص والشركات مشاركة مساحة افتراضية والعمل معاً في المشاريع دون الحاجة إلى المقابلة وجهاً لوجه.

تكمن الفكرة في فصل المدخلات الحسية عن الخارج أي جعل المستخدم منغمسًا تمامًا ضمن بيئة افتراضية ومنعزلٍ عن عالمه المادي. يتم استخدام المدخلات السمعية والبصرية وأحيانًا اللمسية لجعل العالم الافتراضي أكثر واقعية. يبدو المبدأ بسيطًا للوهلة الأولى، إلا أنه، وحتى وقت قريب، أثبتت نظم الواقع الافتراضي أنه من الصعب إنشاءها.

نغم محمد الماغوط خريجة كلية الهندسة المعلوماتية، دمشق، اختصاص هندسة البرمجيات ونظم المعلومات. أعشق كل ما يخص الاكتشاف والمغامرة وأؤمن أن العلم هو الأساس للنهوض بالمجتمع، لهذا أرغب من خلال مشاركتي في أنا أصدق العلم إلى شاهد المزيد إيصال صوت العلم إلى مجتمعاتنا العربية لعلي أساهم في تعزيز دور العلم وتشجيع الشباب العربي على العمل به والمشاركة في تنمية مجتمعاتهم.

بالإضافة إلى ذلك، فتحت التقنية فرصا للجماهير للمشاركة في الأحداث والمسابقات الرياضية الافتراضية، مما يوفر تجربة أكثر جاذبية وشمولية.

يمكن استخدامها في الألعاب عبر الإنترنت والجولات الافتراضية والعمل.

وتستخدم تقنية الواقع الافتراضي في مجالات أخرى مثل العقارات، حيث يمكن للمستخدمين الاستمتاع بجولة افتراضية داخل المنازل والمباني بكل سهولة، وتوفير الوقت والجهد.

التعلم النشط: يمكن استخدام التقنية في التعليم لتحسين التركيز وفهم المفاهيم المعقدة، وتحسين مهارات الطلاب في وقت واحد.

إن استخدامات الواقع الافتراضي في حياتنا اليومية عديدة، إضافة إلى اعتمادها ضمن مجالات الترفيه والسفر والتصميم الهندسي والتدريب العسكري، إذ تُستخدم، على سبيل المثال، في تدريب الطيارين والأطباء، وتحسين تجارب الواقع الافتراضي في ألعاب الفيديو الحالية.

في تعريف أكثر دقة لمفهوم الواقع الافتراضي يمكننا القول إنَّه تطويع للتكنولوجيا في عملية إنشاء مشاهد وبيئات تحاكي نظيراتها الواقعية، وهو تحديث أكثر إقناعاً من الواجهات التقليدية التي توظِّف حاسة النظر فقط في التواصل، ففيه يتم دمج المستخدم مع الواقع ثلاثي الأبعاد المفترض وتفعيل قدرته على التفاعل فيه من خلال دمج حواس جديدة إضافة إلى حاسة البصر في المحاكاة.

الحرص على عدم الإفراط في استخدام تقنية الميتافيرس والتحكم في الوقت المستخدم فيها.

التدريب على إجراء العمليات الجراحية الحرجة والمعقدة باستخدام هذه التقنية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *